يصدر حديثا الطبعة الثانية (1439هـ)
كتاب (العلم) من كتاب «الجامع في أحكام وآداب
الصبيان».
فهذا كتاب (العلم) من كتاب «الجامع في أحكام وآداب
الصبيان».
جمعت فيه الأحاديث
المرفوعة وآثار الموقوفة، والأخبار المروية عن السلف الصالح ومن بعدهم من أهل
العلم والمربين مع أبنائهم وتلامذتهم في كيفية تعليمهم، وتأديبهم، والحرص على
تعليمهم بإحضارهم مجالس أهل العلم لسماع السنة والآثار، وتأدب بآداب أهل العلم، والأخذ
من هديهم، وسمتهم وأخلاقهم.
وقد احتى حتى
الكتاب على أبواب التالية:
1- باب حثّ الآباء على
تعليم الأبناء.
2- باب اختيار الآباء
معلّمي الأبناء .
3- باب وصايا الأُمراء و
الآباء لمربي الأبناء.
4- باب تعليم الصِّبيان
الأدب في طلبِ العلم.
5- باب العلم الذي يُؤمَر
به الصبيان.
6- باب تعليمُ الصِّبيانِ
العرَبيّة وما يُقَوَّمُ بِهِ اللّسان، وضَربُهم على اللَّحن.
7- باب تعليمُ الصِّبيان
الرَّمي والسِّباحة ورُكوب الخيل.
8- باب آداب طلب العلم.
9- باب آداب المعلِّم .
10- مَشرُوعِيةُ ضَرب
الصبيان للتعليم والتأديب.
11- شُروطُ ضَرب الصِّبيان.
12- باب جلوس الصبي مُعلِّما.
13- باب تعزية الآباء بما
يكون من انصرافُ الأبناءِ عن العلمِ مِن غير تقصير من الآباء و لكنه ابتلاء.
واشتمل كل باب من
هذه الأبواب على فصول كثيرة.
وقد كان مجموع ما
فيه من النصوص والآثار والأخبار والحكايات = (1030)، وكان ذلك في (392) صفحة.
والله أسأل التوفيق
والإصابة والسداد، والثبات على الإسلام والسُّنة حتى الممات، والحمد لله الذي
بنعمته تتمت الصالحات.